ANEKA RAGAM HUKUM ALAT MUSIK



ANEKA RAGAM HUKUM ALAT MUSIK
Deskripsi Masalah
Hampa nan sunyi terasa hidup ini tanpa hadirnya musik. Mungkin itulah gambaran kehidupan zaman modern saat ini. Saat ini, musik seolah telah menjadi ruh kehidupan manusia. Terkadang musik bisa menjadi pelipur hati saat galau, menambah semangat untuk bekerja dan sebagainya. Zaman sekarang banyak media untuk mendengarkan musik, bisa secara langsung, atau lewat beberapa media gadget seperti HP, radio, laptop, televisi, dsb.
Padahal alat musik yang sering kita kenal dengan alat malahi termasuk hal yang dilarang dalam syariat Islam.

Pertanyaan :
a) Sebenarnya apa yang menjadi standar suatu alat musiK dikategorikan alat malahi yang dilarang oleh syariat?
Jawaban
Standar alat musik yang diharamkan adalah :
Ø Segala bentuk alat musik yang menimbulkan suara idlthirob (berdawai) ketika dibunyikan.
Ø Alat musik yang dapat berdampak negatif. Seperti melalaikan shalat, mendorong kemaksiatan, dll.
Ø Alat musik yang menjadi syi’ar fussaq atau non muslim.
Catatan : Menurut Imam al-Ghazali, standar musik yang diharmkan adalah alat musik yang terdapat nash keharamannya, yaitu al-mazamir (segala bentuk seruling) dan al-autar (gitar , kecapi, atau alat musik petik lainnya).
Menurut sebagian ulama’ Hanafiyyah dan Malikiyyah, segala bentuk alat musik disesuaikan dengan tujuan dan dampak yang ditimbulkannya. Jika haram maka haram, jika boleh, maka boleh.
Referensi :
                      ?            البيان الجزء الثالث عشر صـ 273-274
(فرع) وأما الأصوات المكتسبة بالآلات فعلى ثلاثة أضرب: ضرب محرم وضرب مكروه وضرب مباح فإما الضرب المحرم فهي الآلات التى تطرب من غير غناء كالعيدان والطنابير والطبول والمزامير والمعازيف والنايات والأكبار والرباب وما أشبهها-إلى أن قال-وأما الضرب المكروه فهو القصب الذي يزيد الغناء طربا ولا يطرب بانفراده فلا يحرم لأنه تابع للغناء فلما كان الغناء مكروها غير محرم فكذلك ما يتبعه وحكمه في رد الشهادة حكم الشطرنج على ما مضى وأما الضرب المباح فهو الدف فيجوز ضربه في العرش والختان فلا يجوز ضربه في غيرهما لما روي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال "أعلنوا النكاح واضربوا عليه بالغربال" يريد به الدف وقال "فصل ما بين الحلال والحرام ضرب الدف في النكاح".
                      ?            الحاوى الكبير الماوردى ج : 17 ص : 192
القول في الملاهي فصل : وأما الملاهي فعلى ثلاثة أضرب : حرام ، ومكروه ، وحلال فأما الحرام من الملاهي : فالعود ، والطنبور ، والمعزفة ، والطبل ، والمزمار ، وما ألهى بصوت مطرب إذا انفرد وروى عبد الله بن عمر ، أن النبي {صلى الله عليه وسلم} ، قال : " إن الله حرم على أمتي الخمر ، والميسر ، والمزر ، والكوبة ، والمزامير ، والقنين " . فالميسر : القمار ، والمزر : نبيذ الذرة ، والكوبة : الطبل ، والقنين : البربط ، ولأنها تلهي عن ذكر الله تعالى وعن الصلاة كالشراب .وكان بعض أصحابنا يخص العود من بينها ولا يحرمه ، لأنه موضوع على حركات نفسانية تنفي الهم ، وتقوي الهمة وتزيد في النشاط وهذا لا وجه له ، لأنه أكثر الملاهي طربا ، وأشغلها عن ذكر الله تعالى وعن الصلاة ، وإن تميز به الأماثل عن الأراذل . وأما المكروه من الملاهي : فما زاد به الغناء طربا ، ولم يكن بانفراده مطربا ، كالفسح ، والقضيب ، فيكره مع الغناء لزيادة إطرابه ، ولا يكره إذا انفرد لعدم إطرابه وأما المباح من الملاهي : فما خرج عن آلة الإطراب ، إما إلى إنذار كالبوق ، وطبل الحرب أو لمجمع وإعلان كالدف في النكاح ، كما قال صلوات الله عليه وسلامه : " أعلنوا هذا النكاح واضربوا عليه بالدف " . واختلف أصحابنا هل ضرب الدف على النكاح عام في كل البلدان والأزمان ؟ فعم بعضهم لإطلاقه ، وخص بعضهم في البلدان التي لا يتناكر أهلها في المناكح ، كالقرى والبوادي ، ويكره في غيرها ، في مثل زماننا ، لأنه قد عدل به إلى السخف والسفاهة . فأما الشبابة : فهي في الأمصار مكروهة ، لأنها مستعملة فيها للسخف والسفاهة ، وهي في الأسفار والرعاة مباحة ، لأنها تحث على السير وتجمع البهائم إذا سرحت .
                      ?            إحياء علوم الدين الجزء الثاني صـ 269-270 دار إحياء الكتب العربية
الدرجة الثانية النظر في الصوت الطيب الموزون فإن الوزن وراء الحسن فكم من صوت حسن خارج عن الوزن وكم من صوت موزون غير مستطاب والأصوات الموزونة باعتبار مخارجها ثلاثة، فإنها إما أن تخرج من جماد كصوت المزامير والأوتار وضرب القضيب والطبل وغيره وإما أن تخرج من حنجرة حيوان -إلى أن قال- فسماع هذه الأصوات يستحيل أن يحرم لكونها طيبة أو موزونة -إلى أن قال- ولا يستثنى من هذه إلا الملاهي والأوتار والمزامير التي ورد الشرع بالمنع منها لا للذتها إذ لو كان للذة لقيس عليها كل ما يتلذ به الإنسان ولكن حرمت الخمور واقتضت ضراوة الناس بها المبالغة في الفطام عنها حتى انتهى الأمر في الابتداء إلى كسر الدنان فحرم معها ما هو شعار أهل الشرب وهي الأوتار والمزامير فقط فكان تحريمها من قبل الاتباع كما حرمت الخلوة بالأجنبية لأنها مقدمة الجماع وحرم النظر إلى الفخذ لاتصاله بالسوأتين وحرم قليل الخمر وإن كان لا يسكر لأنه يدعو إلى السكر وما من حرام إلا وله حريم يطيف به وحكم الحرمة ينسحب على حريمه ليكون حمى للحرام ووقاية له وحظارا مانعا حوله -إلى أن قال- فهي محرمة تبعا لتحريم الخمر لثلاث علل إحداها: أنها تدعو إلى شرب الخمر فإن اللذة الحاصلة بها إنما تتم بالخمر ولمثل هذه العلة حرم قليل الخمر الثانية أنها في حق قريب العهد بشرب الخمر تذكر مجالس الأنس بالشرب فهي سبب الذكر والذكر سبب انبعاث الشوق وانبعاث الشوق إذا قوي فهى سبب الإقدام -إلى أن قال- (الثالثة) الاجتماع عليها لما أن صار من عادة أهل الفسق فيمتنع من التشبه بهم لأن من تشبه بقوم فهو منهم وبهذه العلة نقول بترك السنة مهما صارت شعارا لأهل البدعة خوفا من التشبه بهم وبهذه العلة يحرم ضرب الكوبة وهو طبل مستطيل دقيق الوسط واسع الطرفيه وضربها عادة المخنثين ولولا ما فيه من التشبه لكان مثل طبل الحجيج والغزو وبهذه العلة نقول لو اجتمع جماعة وزينوا مجلسا وأحضروا آلات الشرب وأقداحه وصبوا فيها السكنجبين ونصبوا ساكيا يدور عليهم ويسقيهم فيأخذون من الساقي ويشربون ويحي بعضهم بعضا بكلماتهم المعتادة بينهم حرم ذلك عليهم وإن كان المشروب مباحا في نفسه لأن في هذا تشبها بأهل الفساد بل لهذا ينهى عن لبس القباء وعن ترك الشعر على الرأس قزعا في بلاد صار القباء فيها من لباس أهل الفساد ولا ينهى عن ذلك فيما وراء النهر لاعتياد أهل الصلاح ذلك فيهم فبهذه المعاني حرم المزمار العراقي والأوتار كلها كالعود والصنج والرباب والبربط وغيرها وما عدا ذلك فليس في معناها كشاهين الرعاة والحجيج وشاهين الطبالين وكالطبل والقضيب وكل ألة يستخرج منه صوت مستطاب موزون سوى ما يعتاده أهل الشرب لأن كل ذلك لا يتعلق بالخمر ولا يذكر بها ولا يشوق إليها ولا يوجب التشبه بأربابها فلم يكن في معناها فبقي على أصل الإباحة قياسا على أصوات الطيور وغيرها بل أقول سماع الأوتار ممن يضربها على غير وزن متناسب مستلذ حرام أيضا وبهذا يتبين أنه ليست العلة فى تحريمها مجرد اللذة الطيبة بل القياس تحليل الطيبات كلها إلا ما في تحليله فساد قال تعالى "قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق" فهذه الأصوات لا تحرم من حيث إنها أصوات موزونة وإنما تحرم بعارض آخر كما سيأتى في العوارض المحرمة
     ?            أنوار البروق في أنواع الفروق (3/ 52)
 فالذرائع المفضية إلى المحرم ثلاثة أقسام .
( والقسم الأول ) ما أجمعت الأمة على سده ومنعه وحسمه وله مثل منها حفر الآبار في طريق المسلمين فإنه وسيلة إلى إهلاكهم فيها ومنها إلقاء السم في أطعمتهم ، ومنها سب الأصنام عند من يعلم من حاله أنه يسب الله تعالى عند سبها .....الى ان قال.... ( والقسم الثالث ) ما اختلف فيه العلماء هل يسد أم لا ، وله أمثلة منها بيوع الآجال ....الى ان قال...... ومنها آلات الملاهي فإنها مجمع على تحريمها إن ترتب فسوق ومشهور المذاهب الأربعة التحريم مطلقا كما في مجموع الأمير والصاوي على أقرب المسالك بل قال العلامة ابن حجر في الزواجر وقد حكى الشيخان أنه لا خلاف في تحريم المزمار العراقي وما يضرب به من الأوتار ا هـ . واختلف في كونه كبيرة أو صغيرة والأصح الثاني كما في الدسوقي على الدردير على خليل وفي الإحياء المنع من الأوتار كلها لثلاث علل : كونها تدعو إلى شرب الخمر فإن اللذة الحاصلة تدعو إليها فلهذا حرم شرب قليلها ، وكونها في قريب العهد بشربها تذكره مجالس الشرب والذكر سبب انبعاث الفسوق وانبعاثه سبب الإقدام ، وكون الاجتماع على الأوتار صار من عادة أهل الفسق مع التشبه بهم ومن تشبه بقوم فهو منهم كما في الزواجر قال أي فالتشبه بهم حرام وفي شرح المجموع ولا يبعد ما في الإحياء وغيره من النظر لما يترتب ا هـ . قال الشيخ حجازي لأن الحكم يدور مع العلة فمن حسن قصده وتطهر من حظوظ الشهوات ورذائل الشبهات فلا يصح أن يحكم على سماعه بالحرمة ا هـ المراد . وفي ضوء الشموع لكن المشهور داعي درء المفاسد فلذا قال ولا يبعد إلخ ولم يجزم ا هـ .بتغيير .ومنها غير ذلك من المسائل الكثيرة التي قلنا بسدها ولم يقل بسدها الشافعي فليس سد الذرائع خاصا بمالك كما يتوهمه كثير من المالكية بل قال بها هو أكثر من غيره وأصل سدها مجمع عليه ا هـ .قال ابن الشاط وكون ما أفضى إلى الواجب واجبا مبني على قاعدة أن ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب والصحيح أن ذلك غير لازم فيما لم يصرح الشرع بوجوبه ا هـ .
     ?            إيضاح الدلالات ص 131-132 (الشيخ عبد الغني النابلسي الحنفي)
هذا مقدار ما يحرم من سماع الآلات المطربة والنغمات الطيبة لما يترتب على ذلك من الوقوع فى المحرمات العينية لا لعين ذلك السماع في نفسه وأما المباح من ذلك فهو إذا كان المجلس خاليا من الخمر والزنا اللواط والمس بشهوة والتقبيل والنظر بشهوة لغير الزوجة والأمة وكان لذلك السامع قصد حسن ونية صالحة وباطن نظيف طاهر من الهجوم على الشهوات المحرمة كشهوة الزنا أو اللواط أو شرب الخمر أو شيء من المسكرات أو المخذرات وكان قادرا على ضبط قلبه وحفظ خاطره من أن يخطر فيه شيء مما حرمه الله تعالى عليه وإذا خطر يقدر على دفعه من قلبه وغسل خاطره منه فى الحال ولا يضره تكرر وقوع ذلك فى القلب بعد أن يكون مراقبا للامتناع من قبوله فإنه يجوز له أن يسمع هذا السماع المذكور حينئذ بأنواعه كلها ولا يحرم عليه شيء من ذلك ولا يكره له ما دام موصوفا بما ذكرناه لأنه طاهر نظيف حينئذ في ظاهره وباطنه فلا يوقعه السماع المذكور في شيء مما نهى الله عنه فهو مباح له إن لم يكن من أهل المعرفة بالله تعالى وبتجلياته بأن كان عاميا جاهلا غافلا أو كان عالما محجوبا بعلمه عن شهود معلومه . فإن قيل إذا كانت الحرمة فى السماع المذكور بجميع أنواعه مترتبة على ما يقترن به من المحرمات القطعية على حسب ما سيأتي من التفصيل كانت جميع الأحاديث المنصوص فيها على المعازف والأوتار وآلات اللهو غير معمول بها حينئذ لعدم حرمة ذلك بنفسه بل بما يقترن به كما سنذكره وكان المفهوم منها غير معمول به فما فائدتها حينئذ وهل لذلك نظير فى الشرع قلنا فى الجواب : جميع الأحاديث المنصوص فيها على الأوتار والمعازف مشتملة على ذكر الملاهي والقينات والخمور والفسوق فهي مؤكدة لحرمة ما اقترن بها من المحرمات القطعية والمراد باللهو وبالملاهي تلك المحرمات المقترنة بذلك فإ الشارع صرح بتلك المحرمات مرة وقبحها بتسميتها ملاهي ولهوا مرة أخرى ونظير ذلك فى الشرع ما ذكره الإمام البيضاوي رحمه الله تعالى في تفسيره قال الله تعالى " ويحرم الله الخبائث" كالدم ولحم الخنزير أو كالربا والرشوة انتهى كلامه فأفاد أن قوله تعالى "ويحرم الله الخبائث" الألف واللام فيه للعهد كما هو الأصل حسب ما ذكره علماء الأصول والمراد بالخبائث المحرمات المصرح بها المعهودة عند المكلفين فكان ذلك على سبيل التأكيد وتسميتها خبائث نظير تسمية هذه الآلات المقترنة بالمحرمات القطعية ملاهي ومعازف ونحو ذلك كما ورد فى الأحاديث والأخبار فلا يدل ذلك على مطلق الحرمة باعتبار نفس تلك اللآلات وتأكيد الأحكام الشرعية فى الأمر والنهي بعبارات أخرى غير العبارات الصريحة فيها كثير فى الشرع كما قال القاضي البيضاوي أيضا رحمه الله تعالى في قوله تعالى "أدعوني أستجب لكم" أي اعبدوني أثبكم لقرينة قوله "إن الذين يستكبرون عن عبادتي" ولم يقل عن دعائي فالدعاء والاستجابة بمعنى العبادة والثواب عليها نظير ذكر الملاهي والمعازف والأوتار والمزامير وإرادة ما يقترن بها من الخمور والزنا والفسوق ونحو ذلك وإلا فإن مطلق اللهو ليس بحرام إذا خلا عن شيء من ذلك بل هو مباح كما قال الشيخ ابن حجر رحمه الله تعالى في كف الرعاع إن اللهو المباح مأذون فيه منه ( وأنه في بعض الأحوال قد لا ينافي المال وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أن النبي ( قال "خير لهو المؤمن السباحة وخير لهو المرأة المغزل" وعن المطلب بن عبد الله رضي الله تعالى عنه أن رسول الله ( قال "الهوا والعبوا فإني أكره أن أرى في دينكم غلظة رواه البيهقي )
     ?            إيضاح الدلالات ص : 139
وملخص هذا كله أن من حضر السماع المذكور سواء كان بالآلات أو بغيره أي إنسان كان من العوام أو من الخواص على أن العوام والخواص لا يتميزون في هذا الزمان عند غالب الناس إلا بالزي والهيئة وعند طلبة العلم يتميزون بالإدراك القلبي والاطلاع الشهودي فمن سمع غير حضور شيء من المحرمات التي سبق ذكرها وهو حافظ قلبه من الخواطر الرديئة والشهوات المحرمة فلا يحرم عليه السماع المذكور ما دام كذلك وإذا غفل وعزم قلبه على شهواته القلبية حرم عليه السماع حينئذ فأمر السماع دائر على مقاصد القلب المحرمة والمحللة فمتى مال القلب إلى الحرام مال السماع في حقه هو فقط إلى الحرام ولا يجوز له أن يحكم على غيره بما فيه ومتى مال القلب عن الحرام إلى المباح مال السماع في حقه أيضا إلى المباح وهو ميزان مستقيم وطريق قوم والله بكل شيء عليم

b) Apakah sama hukumnya mendengarkan alat musik secara langsung dengan mendengarkan musik melalui media gadget seperti HP, laptop, dsb?
Jawaban :
Ø Terlepas dari dampak negatif yang ditimbulkannya , mendengarkan alat musik secara nyata ( langsung) dengan mendengarkannya melalui media gadget , terjadi khilaf di antara ulama’:
-      Sebagaian mengatakan secara hukum sama.
-      Sebagaian mengatakan tidak sama secara hukum.
Akan tetapi apabila dapat mendorong kemaksiatan maka ulama sepakat mengharamkan.

Referensi :
     ?            بلغة الطلاب
اختلف العلماء في حكم استماع الأغنية من المسجل والذي جزم به العلامة الفاضل السيد محمد بن عبدالقادر الأهدل الحديدة حل استماعه لانه غير مطرب وليس من الات اللهو وإنما هو حاك لاصوات الملاهي وقد الف في حله رسائل ومما قاله فيه على سبيل السجع فهو مرات لاصوات يحكيها .
     ?            الشيخ المخيت المطيعي الحنفي مفتى الديار المصرية سابقا المنشور
إن الذي يسمع من الكلام بواسطة الراديو هو كلام المتكلم وصوت القارئ وبيس صدي كلمات كالذي يسمع فى الجبال والصجاري وغيرها وعلى هذا يكون المسموع من الراديو قرانا حقيقة , إلى أن قال ومثل القرأة غيرها في ان المسموع هو نفس المتكلم وإن كان مغنيا فحكمه حكم الغناء وإن تكلم بما هو مباح فحكمه الإباحة وإن تكلم بمحرم كان ذالك حراما. 
     ?            قرة العين في فتاوي الشيخ إسماعيل
هل يسن جواب الأذان إدا كان من مكبر الصوت إذا كان المؤذن بعيدا عنه بحيث لايسمع أذانه الا بواسطة مكبر الصوت أولا بينوا ذلك الجواب نعم يسن إجابة المؤذن المذكور والمكبر غاية ما فيه أنه يقوي الصوت ويبلغه إلى مدي بعيد هذا إذا كان الأذان منقولا بواسطة المكبر إن كان مؤذن أذن بالفعل أما كان الأذان في الشريط المسجل فلاتسن إجابته لانه حاك والحاكي لا يحاكي والله اعلم .
     ?          مجموع فتاوي ورسائل للامام السيد علوي المالكي صــــ 181-182
واما سماع الصندوق فقد اختلف فيه اهل العلم فمنهم من جرى على تحريمه نظرا لكونها لهوا والحاقا له بالاصل ولشيخنا العلامة المحقق علي المالكي رسالة في تحريمه سماها انوار البروق في احكام الصندوق ومنهم من جرى على كراهته كبعض فقهاء الشافعية نظرا لكونه مثلا للاصل خاليا عن الاوتار وعلى كل فهو من المشتبهات التي يكون تركها من الورع ولكل مقام مقال وسد الذرائع في هذا الزمان اولى ما يصار اليه بالنسبة الى العوام
     ?            فتاوي الشيخ رمضان البوطي ج 1 صــــ 186
ما حكم الشريعة الاسلامية في الاستماع الى الموسيقي ؟....الى ان قال....ومن مقتضيات هذه العلة للحكم ما قاله اكثر الفقهاء من ان المحرم انما هو حضور هذه المجالس فانها قلما تخلو من الفسوق واسبابه اما سماع هذه الالاى دون حضور مجالسها كمن يصغي اليها من وراء جدار او كمن يسمعها من اذاعة او الة تسجيل فليس في الامر ما يستدعي الحرمة بسبب انفصاله عن العلة التي كانت مصدر التحريم اللهم الا ان يكون نوع اللحن الذي يصغي اليه مما يثير غرائز جانحة وهو شيء مختلف عن الطرب الحقيقي الذي تحدثه الالات الموسيقية في النفس فان الاصغاء الى مثل هذه الالحان يدخل في قائمة المحرمات لاسباب اخرى لا تخفى على الباعث المنصف.

c)    Bolehkah mendengarkan musik yang dalam realitanya dapat menimbulkan manfaat seperti menjadi semangat, mengikis kegalauan, dsb?
Jawaban :
Mendengarkan musik sebatas untuk menghilangkan penat dan isi lagunya bukan termasuk hal-hal yang tabu,  jorok, dll diperbolehkan sebagai langkah positif untuk menambah kesemangatan melakukan kebaikan.
Namun apabila mendengarkan musik dilakukan secara terus-menerus sekiranya dijadikan sebagai kebiasaan (hobi) maka, merupakan perbuatan yang tidak terpuji bahkan bisa menjadi dosa kecil.
Referensi :
     ?            إحياء علوم الدين ومعه تخريج الحافظ العراقي - (ج 3 / ص 263)
عارض الخامس: أن يكون الشخص من عوام الخلق ولم يغلب عليه حب الله تعالى فيكون السماع له محبوباً ولو غلبت عليه شهوة فيكون في حقه محظوراً. ولكنه أبيح في حقه كسائر أنواع اللذات المباحة إلا أنه إذا اتخذه ديدنه وهجيراه وقصر عليه أكثر أوقاته فهذا هو السفيه الذي ترد شهادته فإن المواظبة على اللهو جناية. وكأن الصغيرة بالإصرار والمداومة تصير كبيرة فكذلك بعض المباحات بالمدوامة تصير صغيرة وهو كالمواظبة على متابعة الزنوج والحبشة والنظر إلى لعبهم على الدوام فإنه ممنوع وإن لم يكن أصله ممنوعاً إذ فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم. ومن هذا القبيل اللعب بالشطرنج فإنه مباح ولكن المواظبة عليه مكروهة كراهة شديدة. ومهما كان الغرض اللعب والتلذذ باللهو فذلك إنما يباح لما فيه من ترويح القلب إذ راحة القلب معالجة له في بعض الأوقات لتنبعث دواعيه فيشتغل في سائر الأوقات بالجد في الدنيا كالكسب والتجارة أو في الدين كالصلاة والقراءة ....إلى أن قال...... وحيث قال: إنه لهو مكروه يشبه الباطل فقوله لهو صحيح. ولكن اللهو من حيث إنه لهو ليس بحرام فلعب الحبشة ورقصهم لهو وقد كان صلى الله عليه وسلم ينظر إليه ولا يكرهه. بل اللهو واللغو لا يؤاخذ الله تعالى به إن عنى به أنه فعل ما لا فائدة فيه. فإن الإنسان لو وظف على نفسه أن يضع يده على رأسه في اليوم مائة مرة فهذا عبث لا فائدة له ولا يحم. قال الله تعالى: " لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم " فإذا كان ذكر اسم الله تعالى على الشيء على طريق القسم من غير عقد عليه ولا تصميم والمخالفة فيه مع أنه لا فائدة فيه لا يؤاخذ فيكيف يؤاخذ به بالشعر والرقص؟ وأما قوله يشبه الباطل فهذا لا يدل على اعتقاد تحريمه بل لو قال: هو باطل صريحاً. لما دل على التحريم وإنما يدل على خلوه عن الفائدة فالباطل ما لا فائدة فيه.
     ?            الفتاوي للشيخ محمد متولي الشعراوي
 المناظرة الخارجة بالتليفزيون هل يحرم التليفزيون نظرا يعرضه من مناظرة خارجة عن أدب الإسلام ويجيب فضيلة الشيخ الشعراوي قائلا : التليفزيون الة ناقلة للصوت والصورة  فهو متاع من الأمتعة يجوز بيعه وشراءه . والحرمة في استعماله أتية من نوع ما ينقله كالأغاني الخليعة  والصور الماجنة التي تفسد العقول والأجسام فإن خلا من ذلك وكانت الإذاعة الصوتية أو المرئية مقصورة على القرأن والحديث والمجاضرات الجادة وابلرامج الهادفة والبرامج الترهفية غير الخليعة فهو مباح والإثم يكون على من قدم المنكر وأذن به كما من تعرض واسنحله واستباحته.أمأأأمتم

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "ANEKA RAGAM HUKUM ALAT MUSIK"

Post a Comment